جـ1
ترجع
أهمية المساحة إلى الأتي :-
1-
بيان موقع الظواهر الجغرافية الطبيعية والبشرية لبعضها
البعض .
2-
بحث أسلوب البعد الثالث ( الأرتفاع ) للنقاط المختلفة
على سطح الأرض .
3-
قياس مساحة وابعاد الأرض
جـ2
أ ) الشريط الفولاذي - الشريط القماشي
ب ) لا تسير -
الارتفاعات - الانخفاضات
ج ) الزوايا -
المسافات الصغيرة
جـ3
أ ) وذلك ليسهل حملها واستعمالها وقت الحاجة ، وهي معدة
بطريقة يسهل غرسها في الأرض .
ب ) وذلك لبيان موقعها وتفاصلها ومعالمها ، حيث يبحث علم
المساحة في قياس أبعاد ومساحة سطح الأرض بكاملها أو أقسام منها ، وهو أساس صنع
المصورات ( الخرائط ) وعليها ترتكز اسس التخطيط للمشروعات العمرانية والأقتصادية
جـ4
الشريط -
العداءات الشواخص - الأوتاد -
التيودوليت البوصلة
جـ 5
انقل شكل رقم 27 ص47
جـ6
المساحة :-
هو العلم الذي يبحث في اسلوب رفع الظواهر الجغرافية
والطبيعية والبشرية من على سطح الأرض وبيان موقعها ومعالمها وتفاصيلها وتحديد
الارتفاع
التيودوليت :- يستخدم في قياس الزوايا الأفقية والرأسية
على السواء وهو أدق الأجهزة التي تستخدم لهذا الغرض وأهمها وأكثرها استعمالاً في
جميع الأعمال المساحية التي تتطلب دقة في العمل .
جـ7
ترتكز العمليات المساحية على الخرائط التي هي أساس
المشروعات العمرانية ةالاقتصادية .
جـ8
الجنزير :-
يتكون من عدة عقل من الصلب ، تتصل كل عقلة بالأخرةى بواسطة
حلقات ، وينتهي الجنزير بطرفين من النحاس ، والمسافة بين كل عقلة عشرون سم وعند
نهاية كل مترين توجد علامة نحاسية لسهولة قراءة المسافة بالجنزير ويتراوح طولة ما
بين 10 أمتار ، إلى 20 متراً .
البلانشيطة :-
عبارة عن لوحة مستوية من الخشب مستطيلة أو مربعة الشكل
ترتكز على حامل بحيث يسمح بتحريك اللوحة فوقه أفقياً أو دائرياً ويثبت عادة فوقها
لوحة من الورق لرسم الخريطة المطلوبة ، كما يثبت فوقها الاليداد والبوصلة وميزان
المياه
البلانشيطة أفضل من الجنزير في القياس لأنها من أسهل الطرق المساحية
وأسرعها
جـ9
أ ) ( × ) أفضل وسائل القياس بطريقة دقيقة وسريعة التيودوليت
والبلانشيطة
ب ) ( P)
أما بالنسبة لاستخداماتها يستعان بها لتحديد بداية
الجنزير ونهايته وأيضاً عند استخدام الشريط
جـ11
80 × 5
= 400
يكون
طول المسافة بالأمتار
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق