صـ 16 ، صـ 17
جـ1:
(أ) الاستيطان :- هو إعمار الأرض ، والاستقرار فيها
والتوطن لمجموعة من البشر تختلف بإختلاف البيئة واستغلال الموارد المتاحة فيها ، والاستفادة
منها سواء كانت بقعة الأرض صغيرة أم كبيرة والاستيطان نوعان ( الاستيطان الريفي –
الاستيطان الحضري)
(ب) المدينة :- هو تجمع سكاني كبير يتميز بمظهره
العمراني ويعمل سكانه بالتجارة والصناعة والخدمات المختلفة .
(جـ) المدينة الصناعية :- هي المدن التي تتخصص بإنتاج
سلع صناعية كبيرة ، وينبغي أن يتوفر فيها عوامل قيام الصناعة منها مدن الصناعات الإستراتيجية
التي تعتمد على النفط مثل الجبيل الصناعية .
جـ2:
(أ) الإنسان إجتماعي بفطرته التي فطره الله عز وجل عليها
، فهو لا يعيش منفرداً بل يعيش مع غيره على شكل جماعات ، وهذه الجماعات مختلفة
الأحجام .
(ب) يختلف ذلك بإختلاف البيئة ، واستغلال الموارد
المتاحة فيها والاستفادة منها فبعض الأفراد يتركزون على ضفاف الأنهار أو شواطئ
البحار ، أو في المناطق الصناعية أو الزراعية ، أو قرب المناجم .
(ج) لأنه يربط بينهم التعاون والعمل الجماعي ، وشيوع
العادات والتقاليد كمؤثر إجتماعي .
(د) بسبب هجرة الرجال على وجه الخصوص إلى الحضر وتركهم
للريف وذلك للعمل في المدن ولذلك تكون نسبة الرجال أكثر من نسبة النساء خاصة في
الدول النامية .
جـ3:
خصائص المجتمع الريفي :-
1- صغر حجم المجتمع الريفي مقارنة بالمجتمع المدني .
2- قوة العلاقات الاجتماعية بين سكان الريف كالتعاون
والعمل الجماعي .
3- شيوع العادات والتقاليد كمؤثر اجتماعي .
4- انخفاض وبساطة مستوى المعيشة مقارنة بالمستوى المعيشي
في المدن .
5- عدم انتظام ساعات العمل في الريف .
6- اكتساب سكان الريف خبرات عديدة من ممارسة العمل
الزراعي .
جـ4:
|
الاستيطان المؤقت
|
الاستيطان الدائم
|
|
ينشأ هذا النوع من الاستيطان في المناطق التي يمارس
فيها الصيادون والرعاة والزراع البدائيون وحرفتهم ، حيث أن هذه الجماعات لا
ترتبط بالمكان إلا لفترة محدودة ، وتختلف حسب طبيعة الحرفة ، وما أن تلبث هذه
الجماعة أن تترك هذا المكان بحثاً عن موطن آخر ، ويمثل هذا النمط من الاستيطان
الجماعات البدوية في العالم العربي .
|
يعرف بالقرية الثابتة ، وهي التي يعمل معظم أهلها
بالزراعة وترتبط نشأة هذا النوع من الاستيطان بـ :-
1- تجمع السكان في منطقة ما .
2- سياسة الدول حتى تنشئ بعض القرى المخطط لها من قبل
الدولة .
3- توفير البيئة الجغرافية المناسبة لإنشاء مراكز
ريفية ثابتة ، وتنقسم المراكز الريفية الثابتة (الدائمة ) إلى نمطين:- (أ)
الاستيطان المبعثر ( المنعزل) .
(ب)
الاستيطان المتكتل ( المتجاور) .
|
جـ6:
(أ) مشاكل السكن خاصة في الدول النامية حيث لا يتوفر
السكن الملائم لأعداد كبيرة من السكان وتزداد المشكلة مع زيادة عدد المهاجرين إلى
المدن .
(ب) تزايد عدد السكان بشكل كبير داخل المدن وينتج عن ذلك
مشاكل اجتماعية كارتفاع نسبة الحوادث والجرائم والأمية والبطالة .
أما الحلول المقترحة لحل هذه المشاكل هو :-
1- تأمين استيعاب القادمين سكنياً وتيسير إقامتهم مع
توفير الشروط الصحية ، والثقافية والنفسية والاجتماعية .
2- تسهيل السبل لدمج النازلين الجدد للمدينة بالمجتمع
الجديد .
3- العمل على إقامة المصانع خارج المدن .
جـ7:
|
المدينة
|
وظيفتها
|
|
الرياض
جدة
المدينة المنورة
بريدة
أبها
|
مدينة الإدارة والحكم في العاصمة
مركز تجاري ومالي وصناعي
مدينة دينية
مركز تجاري وصناعي
مركز تجاري وسياحي
|
جـ8:
1- إنشاء الطرق الدائرية قد يكون لها دور في حل أزمة
المرور لكن من عيوبها الحوادث الدائمة وصعوبة السير .
2- إنشاء مواقف للسيارات تحت الأرض أو موقف متعدد
الإدارة تساهم في حل مشكلة المرور بأنه لا يوجد سيارات في الشوارع لحرية الانتقال إلا
أنه يترتب على ذلك الضجيج مما يثير الأعصاب ويدفع الناس الخروج إلى الضواحي .
3- فرض الضرائب على مستخدمي البترول غير الخالي من
الرصاص يساهم ذلك في حل الاختناقات المرورية ولكن من عيوب ذلك مشكلة التلوث .
4- توفير شبكة سريعة للنقل العام حافلات ، قطارات
كهربائية تساهم في سرعة المرور ولكن يترتب عليها الكثير من المخاطر .
جـ9:
1- هذه الصورة تمثل الريف .
2- الحياة في الريف يعيش السكان في منازل متجاورة حيث
يقل عدد السكان في المناطق التي يقل فيها المياه .
3- المشاكل التي تعاني منها هذه المنطقة تلوث المياه
واستخدام أدوات التنظيف المختلفة .
جـ10:
بعض الحلول المقترحة لحل مشكلة ( الفقر والمجاعة والتلوث
البيئي) :
1- توفير فرص عمل للأفراد لتحسين مستوى المعيشة .
2- إقامة العديد من المشروعات الاستثمارية لرفع مستوى
الدخل .
3- بناء المصانع في المناطق الصحراوية بعيداً عن حياة
السكان منعاً للتلوث .
4- معالجة مشاكل شبكة المواصلات الداخلية.
5- تسهيل السبل لدمج النازحين الجدد للمدينة بالمجتمع الجديد
.
جـ11:
(أ) المتجمعة . (ب) الطين . (جـ) كل ما سبق .
جـ12:
يمكن التمييز بين القرية والمدينة من خلال :
(أ) عدد السكان: فالقرية هي المجتمع التي يقل عدد سكانها
عن ألفي نسمة أما المدن فهي التي يزيد عدد سكانها عن ألف نسمة فتصل بعض المدن إلى
المليون ويزيد عن ذلك .
(ب) النشاط العام : في القرية يغلب النشاط الزراعي أما
في المدينة فيغلب النشاط الصناعي والتجاري .
(جـ) المظهر العام : في القرية انخفاض مستوى المعيشة أما
في المدن فمستوى المعيشة مرتفع .
جـ13:
ليست جميع القرى متشابهة في الشكل والصفة والوظيفة حيث
تختلف في أشكالها وأحجامها ومدن تعقيدها وذلك لأن هناك بعض القرى تكون المنازل
فيها منعزلة وهناك بعض القرى تكون فيها المنازل متجمعة .
جـ 14:
مدن الإدارة والحكم : مميزاتها هي التي يكون فيها مركز
الحكومة مثل العواصم وفيه يكون إدارة البلاد وتجمع وظائف أخرى غير الوظيفة الإدارية
.
المدن التجارية : تحتل فيها التجارة المركز الأول وعادة
ما تقوم هذه المدن عند التقاء طرق المواصلات البحرية والبرية مثل طوكيو ولندن .
المدن الصحية : مميزاتها أنه يذهب إليها السكان بحثاً عن
العلاج كمدن المصحات والحمامات والمياه المعدنية والاستجمام والترفيه .
حل أسئلة الكتاب المدرسي
صـ 37 ، 38 ، 39 ، 40 ، 41
جـ 1:
* الحدود السياسية :- هي عبارة عن خطوط متعارف عليها
دولياً ، تحدد مناطق نفوذ الدولة أي أنها تفصل بين الدول المتجاورة ، وتحدد
المنطقة التي تمارس عليها كل دولة سيادتها .
* المياه الإقليمية :- هي المياه البحرية التي تجاور
ساحل الدولة وتعد جزءاً من مساحتها ، وتستخدم لأغراض متنوعة أهمها الحماية والدفاع
والنواحي الاقتصادية .
* مساحة الدولة :- يقصد بها رقعة أرض الدولة داخل حدودها
السياسية المعترف بها دولياً ، فنجد أن مساحة الدولة تختلف من دولة لأخرى فدول
كبيرة المساحة وبعضها صغيرة المساحة .
جـ2:
(أ) ( √ ) لأنها الحدود التي تفصل بين الشعوب المختلفة
حضارياً على أساس عوامل معينة وهذا النوع غالباً مؤقت يتغير بتغير المظاهر البشرية
.
(ب) ( × )الموقع الفلكي أحد
العوامل الرئيسية التي تؤثر في التوزيع الجغرافي لمعظم عناصر المناخ في الدولة .
(جـ) ( √ ) لأنه من مميزات المساحة الكبيرة احتواء
أراضيها على الموارد الطبيعية .
(د) ( √ ) تعرف المجتمعات النامية بالفتية
الشابة لأنها تتميز بارتفاع نسبة صغار السن وانخفاض نسبة الكبار بينما الدول
المتقدمة بالمجتمعات الهرمة لأنها تتميز بانخفاض نسبة صغار السن وارتفاع نسبة كبار
السن .
(هـ) ( √ ) تصلح المناطق الجبلية أن تكون
حدوداً طبيعية أكثر من المناطق السهلية مثل جبال الألب على الحدود الفرنسية
الإيطالية .
جـ 3:
العناصر التي تتألف منها الدولة :- الأرض – السكان –
السلطة أو ما يعرف بناء الحكم .
جـ 4:
الجغرافيا السياسية :- هي جغرافيا الدول أو الوحدات التي
تشمل على دراسة كل دولة كوحدة تتسم بمميزات جغرافية معينة ، تفسر العلاقات القائمة
بينها وبين غيرها من الدول على أساس جغرافي .
الوحدة السياسية:- هي وحدة جغرافية سياسية ، توجد في
رقعة من الأرض ، يعيش فوقها مجموعة من السكان ، معترف بها سياسياً ولها سيادة
مطلقة على تلك الرقعة مثل الدولة .
جـ5: أهم عناصر المناخ المؤثرة في قوة الدولة درجة الحرارة
والأمطار :-
يؤثر المناخ على صحة سكان الدولة ونشاطهم وغذائهم ،
وتوزيعهم على أراضي الدولة ومن ثم ينعكس على قوة الدولة ، فيعد المناخ الملائم
للنشاط البشري والاقتصادي يساعد على تطور وتقدم الدولة ، أما المناخ المتطرف فإنها
تحد من النشاط البشري والاقتصادي .
جـ6: أهمية الجغرافية السياسية :-
تتضح أهمية الجغرافية السياسية في عدة أمور منها :-
- تدرس المشكلات السياسية والاقتصادية العالمية .
- تتنازل الجغرافيا السياسية قضايا هامة في حياة الدول
مثل رسم الحدود السياسية .
مشاكل الحدود السياسية مثل مشكلة كشمير ، ومشكلات الدول
الحبيسة مثل أفغانستان .
- تقدم المعلومات المتعلقة بالموارد الطبيعية والبشرية
لدولة ما مثل الموقع الجغرافي الشكل والمناخ والأنشطة الاقتصادية .
جـ 7: رسم الحدود في المناطق الجبلية لأنها النواة التي
تنشأ عليها الدولة في مراحل تأسيسها فبعد أن تثبت دعائمها في الجبال تنزل في
المناطق السهلية فالجبال تشكل حدوداً طبيعية .
جـ 9:
الدولة كثيرة القبائل المتناحرة تحمل في طياتها بذور
انحلالها كما أن اختلاف التركيب الاجتماعي للسكان من عوامل ضعف الدولة مثال
الاتحاد السوفيتي ( سابقاً ) كان يضم أكثر من مائة قومية مما أحدث حركات انفصالية
فزعزع من استقرارها الاقتصادي والأمني .
جـ 11:
|
دولة حبيسة
|
دول جذرية
|
دول أشباه الجزر
|
دول ذات واجهة بحرية واحدة
|
|
تنزانيا
نيجيريا
سويسرا
أفريقيا الوسطى
تشاد
أفغانستان
|
بريطانيا
الفلبين
|
إيطاليا
كشمير
الهند
السودان
|
فلسطين
البحرين
قطر
باراجواي
|
جـ 12:
(أ) الشكل المنتظم .
(ب) مثل فرنسا وبلجيكا ومصر تركيا وأسبانيا .
- الشكل غير المنتظم :- مثل تايلاند وبورما .
- الشكل المستطيل :- مثل شيلي والأرجنتين وماليزيا .
- الشكل الجذري :- مثل اليابان وأندونسيا والبحرين .
(ج) الشكل المنتظم :- تكون المسافة من أي نقطة على
الحدود إلى وسط الدولة أو مركزها متساو ومما يسهل الاتصال بين أطراف الدولة .
أما الشكل المستطيل يتسبب في حدوث مشاكل إدارية وسياسية
إذا كانت المواصلات صعبة أما الشكل الجذري يعيق الاختلاط بين سكانها ، يشجع على
الحركات الإنفاصلية .
* نقل خريطة صـ 39 .
جـ 13 :
مزايا المساحة الكبيرة :-
(أ) تزيد المساحة الكبيرة من احتواء أراضيها على المواد
الطبيعية .
(ب) اقتران المساحة الكبيرة بتنوع المناخ .
(ج) توفر للدولة ميزة دفاعية مهمة في الحروب .
عيوب المساحة الكبيرة :- تسمح المساحة الواسعة باستيعاب
أية زيادة سكانية فيؤثر في اقتصادها – أيضاً قد تكون المساحة الواسعة جزء من صحراء
قاحلة مثل استراليا .
- مزايا المساحة الصغيرة :-
(أ) سهولة السيطرة الإدارية والسياسية عليها .
(ب) التقدم العلمي والتكنولوجي يكون سهل فيها .
- عيوب المساحة الصغيرة :-
(أ) تتعرض المساحة الصغيرة للدولة في الحروب إلى سرعة
الاحتياج .
كما حدث لهولندا في الحرب العالمية الثانية ، وسهل فرض
حصار عليها وتعرضها للكوارث الطبيعية يكون بالغ الشدة.
جـ 14 :
يرتبط السكان بالمناطق الوفيرة الأمطار حيث ترتفع فيها الكثافة
السكانية .
مثال : تركز السكان في السهول الشرقية والجنوبية الشرقية
في استراليا .
جـ 15 :
(أ) * استغلال موارد البحر المتنوعة .
* استخدام
البحر كوسيلة نقل رخيصة .
* تزداد
أهميتها بازدياد أهمية البحر .
(ب) تعطيها ميزة الدفاع في العمق – تنوع المناخ – زيادة
الثروات الطبيعية .
(ج) تحكم تركيا وسوريا والعراق في المياه – التحكم في
المياه بمقدار المياه التي تجري فيها من خلال المشروعات التي يمكن أن تقام على
الأنهار مثل إنشاء سد أغا تورك .
(د) يترتب على تركز السكان في العاصمة والمدن الكبر عن
غيرها :-
1- نقص الخدمات الصحية والاجتماعية والتعليمية .
2- انخفاض مستوى المعيشة وتدني دخل الفرد .
3- عدم توفر السكن المناسب وزيادة الضغط على المواصلات .
جـ 16:
(أ) لأنها تتميز بخصوبة تربتها وغناها بالموارد المائية
ولذلك توجد فيها أعلى الكثافات السكانية في العالم .
(ب) للمناطق الجبلية دور مهم في الجغرافيا السياسية فقد
كانت دائماً تمثل ملاذاً للجماعات الضعيفة التي تلجأ إليها وقت الخطر وتعد النواة
التي تنشأ عليها الدول في مراحل تأسيسها .
(جـ) كثرة السكان مطلب مهم لبناء القوة السياسية
والعسكرية – كما أن كثرة عدد السكان توفر القوى البشرية للعمل في قطاعات الإنتاج –
وبناء جيوش عسكرية ضخمة كالجيش الصيني والأمريكي وتوفير أسواق واسعة لاستهلاك
إنتاج الدولة من السلع – توفير الإحساس بالأمن .
(د) بسبب سياسة تحديد النسل والعزوف عن الزواج أو تأخره
التي اتبعتها بعض الدول المتقدمة إلى هبوط معدلات المواليد بشكل حاد فنتج عن ذلك
انخفاض معدلات المواليد في الدول المتقدمة .
(هـ) ترتفع نسبة الذكور من مجموع السكان في دول الخليج
العربي بسبب هجرة الكثير من الأفراد للعمل فيها فهي مناطق إنتاج للنفط وبالتالي
يكون فيه نسبة الذكور أعلى من نسبة الإناث .
جـ17:
(أ) تختلف الكثافة السكانية في شرق المملكة العربية
السعودية وشمالها حيث تتركز الكثافة السكانية في شرق المملكة وتكون أقل في الشمال
وذلك لأن شرق المملكة يعوم على بحيرة من البترول ( منطقة الإحساء ) وقربها من
الخليج ووفرة المياه بينما تقل الكثافة في شمال المملكة .
(ب) أيضا تختلف الكثافة السكانية في شمال كندا وجنوبها
والسبب في ذلك هو عامل المناخ فهو من العوامل المؤثرة في توزيع السكان في كندا
وجميع أنحاء العالم .
(جـ) يتركز السكان في منطقة دلتا النيل لوفرة المياه والأرض
السهلية وقيام الزراعة بينما تقل الكثافة السكانية في صحراء سيناء لقلة المياه والاعتماد
على الرعي فالكثافة السكانية قد تكون مظهراً من مظاهر قوة الدولة في حالة تكوين
الجيوش والتعمير وإحداث نهضة اقتصادية وأحياناً تكون مصدر ضعف في حالة التدهور الاقتصادي
وقلة الموارد وما ينتج عن ذلك من مشاكل .
جـ18:
(أ) مصر لديها قدرة أعلى من قطر من حيث إمكانية بناء قوة
عسكرية ضخمة وذلك بسبب زيادة عدد السكان في مصر ومن خلال ذلك بناء جيوش ضخمة كما
هو الحال في الصين وأمريكا ، أما عدد السكان في قطر قليل وبالتالي إمكانيتها أقل
في بناء الجيوش .
(ب)
|
وجه المقارنة
|
الدول الصناعية
|
الدول النامية
|
|
التركيب العمري والنوعي .
|
تتميز بانخفاض نسبة الأطفال وارتفاع نسبة الشيوخ من
مجموع سكانها ، بسبب انخفاض معدلات الزيادة الطبيعية وتعرف هذه المجتمعات
بالمجتمعات المسنة أو الهرمة مثل معظم الدول الأوربية .
- ارتفاع نسبة الذكور في الدول الصناعية .
|
- تتميز الدول النامية بارتفاع نسبة صغار السن وانخفاض
نسبة الكبار من مجموع السكان وتتصف بارتفاع الزيادة الطبيعية وتعرف هذه
المجتمعات الفتية أو الشابة مثل معظم الدول العربية .
- انخفاض نسبة الذكور في الدول النامية .
|
|
مدى تأثيره كعامل قوة أو ضعف .
|
التركيب النوعي من عوامل القوة في الدول المتقدمة
الصناعية .
|
التركيب النوعي في بعض الدول النامية من عوامل ضعف
الدولة .
|
جـ19: (أ) الدول
الفقيرة . (ب) الدولة .
(جـ)
هندسية . (د) المنتظم
.
(هـ)
التركيب الاجتماعي للسكان . (و)
طبيعياً .
(ز)
انخفاض معدل المواليد ، وارتفاع معدل الوفيات .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق