الجمعة، 26 أبريل 2013

حل اسئلة الكتاب اث ص 29

جـ1
هي أجسام كروية معتمة وباردة مثل الكواكب ولكنها أصغر حجماً وتسمى علمياً بالتوابع لأنها تدور حول الكواكب وتتبعها .

جـ2
نعم للقمر فوائد أخرى منها
ـ أن القمر يبعث النور قال تعالى " هو الذي جعل الشمس ضياء والقمر نوراً " صدقالله العظم
أن القمر زين السماء قال تعالى " ولقد زينا السماء الدنيا بمصبيح وجعلنها رجوماً للشطين )
– تتسبب جاذبية القمر فيحدوث ظاهرة المد والجزر .

جـ3
أن للقمر تضاريس تشبه تضاريس سطح الأرض –
مع نقل شكل رقم ( 1 ) صـ23


جـ4
عندما يتوسط القمر بين الأرض والشمس يكون الجانب المضاء من القمر هو الجانب المواجه للشمس ، أما الجانب المواجه للأرض فلا يصله من ضوء الشمس شئ فتتعذر رؤيته إلا أنه مع مرور الوقت يبتعد القمر شيئاً فشيئاً بسبب حركته في مدار حول الأرض حتى يكون قد بعد عن الشمس بعداً كافياً لرؤيته ، فيتخذ القمر من خلال موقعه بالنسبة للأرض والشمس ، ومن خلال دورته حول الأرض أشكالاً وهي الهلال – الربيع الأول – الأحدب الأول – البدر – الأحدب الثاني – التربيع الثاني – الهلال الأخير – المحاق .
جـ5
نعم
يوجد أقمار أخرى في هذا الكون والدليل على ذلك وجود أجسام كروية معتمة كثيرة تشبه الكواكب ولكنه أصغر حجماً تسمى علمياً بالتوابع ( الأقمار ) تدور حول الكواكب .

جـ6
نعم
أويد امكانية الصعود للقمر وذلك لأنه يوجد فضاء واسع فلا مانع من أن يكون هناك فضاء واسع تسير فيه المركبات الفضائية كما أنه لا يوجد في القرأن الكريم أو السنه النبوية دليل واحد على عدم امكانية الوصول إلى القمر أو غيرة من الكواكب .
قال تعالى" وان لمسنا السماء فوجدنها ملئت حرصاً شديد وشهباً " على أن الجن امكنهم الوصول إلى السماء فكيفيستحيل ذلك على الأنس في عصر التقدم .
جـ7
الكسوف :-
ظاهرة تحدث للشمس حينما يكون القمر بين الشمس والأرض " محاقاً " فبقع ظل القمر على جزء من الأرض ، ونادراً ما تزيد مدة الكسوف على سبع دقائق ونصف .
أما الخسوف :-
فهي ظاهرة تحدث في قرص القمر حين يكون بدراً ، حيث يغطيه ظل الأرض حينما تكون الأرض بين الشمس والقمر ، فيقع ظلها على جزء من وجه القمر .
جـ8
هناك علاقة قوية بين القمر والشعائر الدينية فمثلاً لكي نتعرف على رؤية هلال رمضان لكي يصوم المسلمون وكذلك للاحتفال بالأعياد بالإضافة إلى أمور أخرى كثيرة وأحياناً لمعرفة اتجاه القبلة في الصلاة حسب الموقع الجغرافي .
جـ9
القمر موجود في الكون كدليل من أدلة الأعجاز الألهي قال تعالى " هو الذي جعل الشمس ضياء والقمر نوراً وقدره منازل " وقال تعالى " لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ولا الليل سابق النهار وكل في فلك يسبحون " ومن الناحية العلمية نجد حدوث عمليتي المد والجزر وكذلك خسوف القمر دليل على وجودة
جـ10
لأن القمر يغيطة ظل الأرض حينما تكون الأرض بين الشمس والقمر فيقع ظلها على جزء من وجه القمر وبالتالي لا نرى إلا وجه واحد .
جـ11
لأنه ينبعث منه النور ليلاً قال تعالي " هو الذي جعل الشمس ضياء والقمر نوراً " وقال تعالي " ولقد زينا السماء الدنيابمصبيح " وهذا معناه أن القمر من الأشياء الجميلة التي تزين السماء .
جـ12
لأنه يدور حول الأرض في 27 يوم وسبع ساعات و 43 دقيقة و 11 ثانية ولكي يسبب دوران الأرض حول الشمس تصبح مدة دورته الكاملة حول الأرض في 29 ونصف يوماً وبالتالي فهو من التوابع وهذا هو الأسم العلمي له .

جـ13
البدر :- يكون وسط الشهر يوم 14 – أما المحاق فهو في نهاية الشهر تنعدم الرؤية يوم 29
جـ14
لآن كسوف الشمس يحدث حينما يكون القمر بين الشمس والأرض " محاقاً "بينما تحدث عملية خسوف القمرر حين يكون بدراً ،حيث يغطيه ظل الأرض .
فلا تحدث عملية الكسوف والخسوف كل شهر لأنها تحدث أحياناً عندما تلتقي الأرض والقمر والشمس على خط مستقيم واحد بإذن الله تعالى وهذا لا يحدث كل شهر .
جـ15
1- السبب الرئيسي في عملية الكسوف والخسوف هو عند تلتقي الأرض والقمر والشمس على خط مستقيم واحد ويحدث ذلك بإذن الله تعالى .
2- بسبب جاذبية القمر تحدث علية المدر والجزر ، فيزداد المد ارتفاعاً لازدياد قوة الجذب فيكون القمر والشمس والأرض على خط واحد وأحياناً يضعف المد لتعارض قوة الجذب ويسمى ذلك بالجزر .

جـ16
بسبب دورانه حول الأرض ، ودوران الأرض نفسها حول الشمس فتتغير أوجه القمر بالنسبة للمشاهد على سطح الأرض .
جـ17
قال رسول الله (r) إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا يخسفان لموت أحد ولا لحياته فإن رأيتم ذلك فادعوا الله وكبروا وصلوا وتصدقوا "
 
 
..
.
 
تقبلوا تحياتي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق